![]() | #1 | |||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
شكراً: 2,486
تم شكره 8,292 في عدد 3,764 مشاركات
| ![]() ![]() ......يسعد مساكم واهلا فيكم ...... ان شاء الله يكون صيامكم مقبول وافطاركم شهي وجواب السؤال الخامس والعشرون هو مسجد السلطان عمر علي سيف الدين وصاحبة الاجابة هي الغالية .........الوجس ......... ![]() ![]() ![]() اما سؤال اليوم هو : ......... المسجد السادس والعشرون ......... ******************************** يقع في تركيا ... مدينة اسطنبول ... تقريبا 1557 ميلادي ![]() ![]() لقطة رمضان اليومية ................................ ![]() الموضوع الأصلي: مسابقة مساجد حول العالم ( السؤال السادس و العشرون ) || الكاتب: Marwa Tenawi || المصدر: منتديات همسات روائية ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات همسات روائية - من قسم: مسابقة مساجد حول العالم - اعداد marwa tenawi lshfrm lsh[] p,g hguhgl ( hgschg hgsh]s , hguav,k ) lsh[] hgsh]s hgschg hguhgl | |||||||||||
![]() | |
![]() | #2 | ||||
![]()
شكراً: 98
تم شكره 101 في عدد 65 مشاركات
| ![]() يسمي مسجد سليمان القانوني أو جامع السليمانية المدخل تسجيل : - الباب الرئيسي: نقش كتابي يحمل تاريخ التأسيس - الباب الشمالي لقاعة الصلاة: نقش كتابي يحمل تاريخ التأسيس، "القره حصاري أحمد أفندي" يعطي تاريخ البناء 1550- 1557 - القبّة: القرآن الكريم، سورة النور، الآية 35 مسجد سليمان القانوني يقع المسجد في قلب مجموعة تتكون من مقبرة وأربع مدارس ومستشفى وفندق ومئذنة ودكاكين وحمّامات ومدرسة قرآنية وضريح سنان، ويمد المجموعة بكاملها نظام تموين بالمياه[1]. بناه معمار سنان و المسجد من الحجر المنحوت المركّب بدون ملاط وهي ميزة النظام الأناضولي سواء كان ذلك في الأبنية المسيحية أو الإسلامية. يتكون باب الواجهة الرخامي من دعامتين ضخمتين، وهو يؤطّر المدخل الذي يندرج في مشكاة مثلّثة ذات مقرنصات ؛ وكان هذا التخطيط معتمدا في الأناضول أثناء القرن الثالث عشر[2]. يعلو المدخل نقش يحمل تاريخ التأسيس وجبهة بنظام العصور القديمة وتؤطّر المدخل أعمدة ذات تيجان بصلية عُرفت منذ العصر العباسي[3]. يندرج التتويج بالرسم النباتي في تقاليد الشرافات التي كانت تستعمل في العمارة الآشورية[4]. وهناك مدخلان جانبيان يفضيان إلى الصحن، وفكرة المداخل المتعددة كانت معروفة منذ العصر العباسي[5] وتتجسّد في الأناضول السلجوقية[6]. أمّا الصحن الذي يحتوي على فسقية مستطيلة منحوتة في الرخام فيحيط به رواق مسقوف ترتكز أقواسه المزررة بالتناوب على أعمدة[7] ذات تيجان بها مقرنصات. والأساكيب مغطّاة بقباب ترتكز على أفاريز مثلّثة موروثة عن العمارة السلجوقية وعلى مثلثات القبة، ويأخذ المحور الرئيسي للصحن قيمته من الأقواس المرتفعة والواسعة المرتكزة على أعمدة بيزنطية من الرخام السماقي أعيد استعمالها، وهي من العادات المألوفة منذ العصر الأموي[8]. ندخل إلى قاعة الصلاة مباشرة من الصحن والمداخل الجانبية القائمة تحت صف من الأعمدة، وخصص المدخل الجنوبي- الشرقي للسلطان. كانت كاتدرائية القديسة صوفيا(537) النموذج الذي طمح سنان إلى تجاوزه، إذ استلهم منه مخطّط القبّة المركزية[9] المزوّدة بقبّتين نصفيتين وقباب في الزوايا. وكانت القبّة واسعة الاستعمال في "أوائل النماذج المعمارية العثمانية": فمسجد بورصة (1396- 1400) مغطّى كليّا بها. أمّا الممرات الجانبية فتبرزها أروقة ثلاثية كما هو الحال في جامع آيا صوفيا. أمّا الفضاء الداخلي الذي يرتفع على ثلاثة مستويات من النوافذ، فهو منظم جدا، لاسيما بفضل الأقواس المزررة المتناوبة والممر الذي يحيط بأعلى السور. زينت الأعمدة المصلبة شمالا وجنوبا بكوّات ذات مقرنصات. وبما أنّها أزيحت على الجوانب، فهي تترك مجالا واسعا في الوسط. والحيطان هنا عبارة عن ستارات ضوئية تلتقط النور بفضل النوافذ العديدة التي تنفتح في القبب والجدر الجانبية وحائط القبلة. وهي تلطف شكل المبنى الخارجي وتبدو كُتل الطوابق الثلاثة المتراكمة وكأنها ترتفع برشاقة بالرغم من هيكلها الكثيف. (عضادات الدعم الخارجية لسور القبلة، أسوار التثبيت للفضاء المركزي). ويزيد من حدة هذا الشكل الهرمي وجود أربع مآذن[10] مختلفة الأحجام، كما تبرز على المسجد، في الحين ذاته، ملامح الرابية. زين حائط القبلة بالزجاج الملوّن[11] ويأوي المحراب الرخامي المرتفع ذا المشكاة المثلّثة والمزينة بالمقرنصات، ميزة الفترة العثمانية12 وضع منبر من الرخام إلى يمين المحراب مباشرة وراء الدكّة المصنوعة هي الأخرى من الرخام. أما مشكاة الصلاة التي ترتفع إلى المستوى الثاني من النوافذ فهي ثريّة الزخارف، ووُضعت إلى جانبي المشكاة لُفافتان من الخزف أنجزهما محمّد شلبي أو أحمد الكره حصاري في نقش كتابي تظهر فيه ذيول الحروف ممدودة شعاعية محاكية للكتابة المملوكية[13] وأُدرجتا داخل كسوة جدارية متعددة الألوان من مربّّعات إزنيق. ويعتبر الرسم الزهري الرقيق وسحب تشي من خصوصيات المنظومة العثمانية وقد كثر استعمالها على القطع المجسمة. ويظهر هنا للمرّة الأولى وعبر لمسات خفيفة، "أحمر إزنيق" الشهير. | ||||
![]() | |
![]() | #3 | ||||
![]()
شكراً: 272
تم شكره 118 في عدد 77 مشاركات
| ![]() هو مسجد السليمانية نسبة للسلطان العثماني سليمان القانوني ![]() ![]() هو نموذج فريد في تاريخ العمارة الإسلامية، ودرة في تاريخ الحضارة الإسلامية في عصر الدولة العثمانية، وهو من أكبر المساجد التركية وأشهر مساجد العالم الإسلامي، قام بدور كبير في نشر الدعوة الإسلامية، ونشر المعارف والعلوم الدينية والدنيوية. سليمان القانوني ينسب مسجد السليمانية إلى سليمان القانوني، أشهر سلاطين الدولة العثمانية، بلغت الدولة العثمانية فِي عهده أعلى درجات الكمال والعظمة، وهو عاشر السلاطين العثمانيين، نشأ محبًّا للعلم والأدب والعلماء والأدباء والفقهاء، واشتهر منذ شبابه بالجدية والوقار، ارتقى عرش السلطنة في السادسة والعشرين من عمره، وكان متأنيًا في جميع شئونه ولا يتعجل في الأعمال التي يريد تنفيذها بل كان يفكر بعمق ثم يقرر وإذا اتخذ قرارًا لا يرجع عنه، وكان عهد السلطان سليمان القانوني بمثل رأس الهرم بالنسبة لقوة الدولة العثمانية ومكانتها بين دول العالم آنذاك، ويعتبر عصر السلطان سليمان هو العصر الذهبي للدولة العثمانية؛ حيث شهدت سنوات حكمه من (926هـ - 1520م / 974هـ - 1566م) توسعًا عظيمًا لم يسبق له مثيل، وأصبحت أقاليم الدولة العثمانية منتشرة في ثلاث قارات عالمية، استولى على بلجراد سنة 927 هـ وحاصر فيينا سنة 935 هـ، كان في عصره أعظم الرساميين سنان باشا، وأقوى البحارة خير الدين برباروسا، لقب بالقانوني لتطبيقه القانون بالعدالة، توفي في حصار مدينة سيكتوار البحرية في صفر 974 هـ(1). مسجد السليمانية جامع السليمانية هو أكبر جامع في مدينة استانبول، وهو مثال للأثر المعماري الأخاذ، ففي القرن السادس عرفت الإمبراطورية العثمانية تطوّرًا وتقدمًا في جميع مناحي الحياة. سنان باشا أراد السلطان سليمان القانوني أن يبني جامعًا فخمًا فأوكل مهمّة ذلك إلى أشهر مهندسي العمارة الإسلامية على الإطلاق وهو سنان باشا. شُرع بناء الجامع والمركّب الذي يحيط به في عام 1550م وتم الانتهاء منه في عام 1557م. ويذكر أن سنان قبل بدء العمل قد أعد الخرائط والتصاميم والأفكار والنماذج، ووضعها بين يدي السلطان نفسه فأعجب بها وأعطى موافقته عليها، وفتح باب خزانته لتنفيذها بلا حساب، مما كان له أعظم الأثر في إطلاق العنان لخيال وخبرة المهندس المعماري الفنان سنان لانجاز مسجد طالما افتخر به وقال عنه: إن هذا المسجد هو أعظم إنجازاتي. وبالإضافة إلى الكلية، تشكل مساحة الجامع سبعة وثلاثين دُنُمًا، وصرف في بنائه 996300 قطعة ذهبية. توجد روايات كثيرة بشأن جامع السليمانية، من ذلك أنه حصل توقف في بناء الجامع وفي أثناء ذلك ظن شاه إيران أن ثمة أسبابًا مادية عطلت بناء الجامع، فأرسل كمية من المجوهرات إلى المعماري سنان، فغضب السلطان سليمان القانوني لذلك وأعطى المجوهرات إلى المعماري سنان، وطلب منه وضعها بين الحجارة. وتقول الروايات إن هذه المجوهرات مخفيّة اليوم تحت إحدى مآذن الجامع(2). موقع جامع السليمانية اختيرت أفضل البقاع من حيث الجمال والبروز لتكون مقرًّا لمسجد السليمانية، فقد بني المسجد على تلة مرتفعة تطل على مضيق البوسفور والقرن الذهبي، وبجوار مبنى قديم بنيت مكانه اليوم جامعة إسطنبول في منطقة بايزيد. مكونات جامع السليمانية هذا الجامع يعتبر بالفعل شاهدًا على براعة هذا المهندس الذي يعتبر مؤسس الفن المعماري العثماني القديم ومُطوّرِه، تم تشييد المسجد طبقا لنظام المجمعات المعمارية (المجمعات الكلية)، وهو عبارة عن مبنى كبير من حوله مجموعة من الملحقات والمنشآت، ويتكون المُجمَّع الذي يُحيط بالمسجد من مدارس ومكتبة ( مكتبة السليمانية المعروفة التي تحتوي على نحو 70 ألف مخطوط، 80% منها باللغة العربية)، وحمام ومطعم خيري لتوزيع الطّعام على الفقراء، وخانة للقوافل (كَروان سَراي) ومُستشفى ومحلاّت تجاريّة، ولكي تَكتشف جَمال المشهدِ الخارجيّ لهذا الجامع يَحسُن بك أن تنظر إليه من بعيد، وخير مكان يمكنك من الاستمتاع بمهابته وعظمته هو قلعة "غلاطة" الواقعة على ساحل الخليج الذهبي. عمارة جامع السليمانية يصل طول المسجد إلى حوالي 69 مترًا وعرضه إلى 63 مترًا، ويتسع لنحو خمسة آلاف مصلي، ويتميز بمآذنه الأربع التي ترتفع في زوايا الباحة في صحن الجامع. تتكامل عناصر الزخرفة الإسلامية في محراب مسجد السليمانية بأشكالها الهندسية والنباتية ولوحاتها القرآنية، وبجواره منبر رخامي من المرمر الأبيض، وتعكس نوافذه الزجاجية الملونة أضواء النهار الخارجية. يقع المسجد وسط مساحات واسعة من المروج الخضراء، التي تضفي على المكان جمالاً واكتمالاً مع مآذن المسجد وقبابه في لوحة جميلة تتناغم مع السماء الزرقاء. وبدلاً من الزخارف والنقوش المبالغ فيها في كثير من المساجد العثمانية فيتسم مسجد السليمانية بالنضج والبساطة، وتم استخدام البلاط التركي المصقول، والتصاميم ذات الصقل المظلل المؤلفة من سبعة ألوان بما في ذلك اللون الأحمر الأرجواني مع خطوط بيضاء وسوداء، واللون الأزرق الفائق، والتي تكسو الجدران الداخلية لبيت الصلاة بزخارفها التي جاءت على شكل زهور التوليب والقرنفل والجوري والبنفسج والأقحوان وأوراق العنب وأشجار التفاح والسرو. منارات مسجد السليمانية يوجد في جامع السليمانية أربع منارات، وبه قبّة ضخمة تغطّي القسم الداخلي من الجامع كله. والمدخل الرئيسي للجامع مُحاط بالأروقة، ووسَطه ساحةُ الجامعِ، ويوجد بها "الشاذروان" (مكان الوضوء)، وعندما تجتاز إلى القسم الداخلي من المسجد يأخذك الجَمال الهندسيّ والزينة التي تغطي جدران المسجد. مآذن مسجد السليمانية أما عن مآذن جامع سليمان القانوني فهي أربعة، كل منها في زاوية من زواياه، والمئذنتان الأماميتان قصيرتان نسبيا، وفي كل واحدة منهما شرفتان، والمئذنتان الأخريان أكثر طولاً، وفي كلِّ منهما ثلاث شرفات، وبذلك يكون في جامع السليمانية أربع مآذن ترمز كما أراد لها سنان إلى أن السلطان سليمان القانوني هو رابع السلاطين العثمانيين منذ فتح القسطنطينية، وترمز الشرفات العشر إلى أن السلطان هو عاشر سلاطين آل عثمان منذ عثمان مؤسس الدولة العثمانية. قباب مسجد السليمانية شيد المسجد على نظام القبة الوسطى، يبلغ ارتفاع القبة الرئيسية -القائمة فوق وسط بيت الصلاة- 53 مترًا، وقطرها 27.25م، وتقوم هذه القبة على أربعة أعمدة هائلة يُطلق عليها اسم "أقدام الفيل" لسُمكها وضخامتها، وهي متمركزة قرب الجدران، طول كل قطر فيها 7.5م، ووزن الواحد منها 60 طنا. وهناك تناسق مهيب بين مكونات وعناصر هذا المكان. محراب جامع السليمانية ومنبره أما المحراب والمنبر فمصنوعان من المرمر المحفور، ومنبر الواعظ -وهو غير منبر الخطيب- من الخشب المحفور وفي زوايا المحراب تشاهد نقوشًا محفورة لأوراق ذهبية، وزُينت أطراف المنبر بالخزَف، ويوجد مجلس السلطان على الجهة الشمالية من المِحراب. يؤدي فيه الصلاة، وساحة الصلاة تأخذ شكل المستطيل، وهي مغطاة بألواح المرمر الأبيض، وتتسع لخمسة آلاف من المصلين. وعهد سنان إلى أشهر خطاطي عصره مثل حسن أفندي جلبي القره حصاري بكتابة خطوط المسجد التي جاءت غاية في الفن والتجويد والإبداع، وقد زُينت جدران المسجد بآيات من القرآن الكريم وكُتبت بخطّ جميل، وهي نموذج واضحٌ لفن الخط التركي. وقد قيل إنّ القرآن نزل في الحجاز، وقُرئ في مصر وكُتب في استانبول. وهناك على المدخل الرئيسيّ في الناحية الأمامية أماكن مخصصة للنساء وخلف بيت الصلاة في مسجد السليمانية يقع صحن المسجد أو الساحة الداخلية، وهي مستطيلة الشكل، وأرضية تلك الساحة مغطاة بألواح كبيرة من المرمر، ولها بوابتان على جانبيها، وبوابة في الوسط، وهذه البوابة الوسطى لها شكل باب أثري ذي تاج، وتعد عملاً معماريًّا فريدًا ومهما وهي مثال رائع للفن السلجوقي وقد نقش بالذهب وبشكل بارز فوقها شهادة (لا اله إلا الله محمد رسول الله). الأضرحة في مسجد السليمانية في السّاحة الخلفية من جامع السليمانية نجدُ ضريحًا كبيرًا للسلطان سليمان القانوني وبجانبه يوجد ضريح آخر لأحبّ زوجاته إليه "روكسانا"، وحول هذين الضريحين تُوجد أضرحة أخرى لأشخاص آخرين لهم أهميتهم دُفنوا هناك عبر أزمنة مختلفة. وقد دفن السلطان سليمان في ضريح يؤدي إليه ممر به 28 عمودًا، عليه باب من الأبنوس المطعم بالعاج، وعلى القبر قبة مزخرفة تحملها أعمدة بيضاء ووردية. وهناك ضريح آخر صغير في طرف هذا المُجمّع في غايةِ التّواضع، وهو للمعمارِ سنان الذي عاش 99 عامًا وعمل رئيسًا للمعماريّين في الدولة العثمانية لمدّة خمسين عامًا، وكان هذا المهندس نشيطًا معطاءً، فخلال عمره الطويل أتم أكثر من 400 أثر بين مسجد وكلية ومدرسة، وهو يُعتبر مؤسس الهندسة العثمانية الكلاسيكية، وطُلابه الذّين علمهم أبدعوا هم بدورهم الكثير من الآثار في البلادِ التي هم فيها. وبالرغم من الزلازل التي تضرب إستانبول من حين لآخر عبر الزمن، فلم تحدث ولو شقوق بسيطة. والزرابي المفروشة فيه صناعة يدويّة، وقد بُسطت فيه في عام 1650 م. ملحقات مسجد السليمانية هناك أربع مدارس عالية ملحقة بجامع السليمانية، تتخصص في علوم الطب والآثار الإسلامية والدراسات الإسلامية. ويقدم المسجد خدمات متكاملة لطلاب العلم من خلال الأساتذة المتخصصين، والمكتبة العامة وقاعات المحاضرات، كما يقدم المسجد خدمات اجتماعية، وإنسانية للمحتاجين وعابري السبيل،إذ يقدم لهم الوجبات المجانية وأماكن للضيافة والكثير غيرها من الخدمات. | ||||
![]() | |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسابقة, مساجد, السادس, السؤال, العالم, العشرون |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|